اصواتي الداخليه
الحَرْبُ الدَّاخِلِيَّةُ الَّتِي تَحْدُثُ بداخلي الْآن
والصراعات الْغَيْر مُنْتَهِيَةٌ بَدَت لِي وَكَأَنَّهَا مُعَارِك صَغِيرَة وَلَكِنْ فِي الْحَقِيقَةِ هِيَ الْحَرْب الأسَاسِيَّة
وجسدي المتهالك غَيْرُ قَادِرٍ عَلَى محاربتها
وَمَا يَجُولُ فِي عَقْلِيٌّ لَا يُبَرِّر وَعَجَزَتْ عَنْ البَوْحُ بِهِ
بَدَأَت النَّار تُشْعَل فِي دَاخِلِيّ وَلَا تنطفئ
فلجاات إلَى الدُّمُوع لَكِنَّهَا لَمْ تُوقَفْ هَذِهِ الْحَرْب
فَمَن الْمُؤَكَّد إنَّنِي ساهزم .
الكاتبة: علا العزازمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق