ذكرى عابرة
رجوتك ألَّا تذهبَ
ألَّا تتركنِي وترحل
وتجعل دمع عيني يتبعثر...
فأنيني كل ليلةٍ يحاصرني
قبل أن يتبخر.
صوتك شفاء لروحي، كقول الله أكبر،
فلما أصبحنا ذكرى عابرة لا أكثر...!؟
«تمارا محمود.» ✍🏽
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شائعة
-
سلمتُ قلبي للذي فطرَ السماءَ وكونك .. وحملتُ حبّي خاتمًا يلتفتُ حولَ أصبعك .. وبعثتُ روحي مُرسلًا حيثُ كانت قبلتك .. لملمتُ كلّي واتجهتُ لل...
-
هل هنت عليك حقًا؟ هل كان فراقي هين؟! وكسرة فؤادي حدثٌ عابر؟!! وفيض دموعي قطرات وستنتهي ؟! ونزيف قلبي جرح سيلتئم؟! يخبرونني أنه سيزول لكنه م...
-
يَتفَاوت الوَقت والزَمان ، الدَقائِق تَمر ، وتَبقي انتِ القَلب مُتَربِعة ، اجمَل ما أمنحتني به الحَياة ، ذَلِك الصَديقة الصَدوقة ، انتِ العِ...
-
(ستشكر الله على سقوطك يوماً) ستتقلب ايامك بلحظة ستموت الكلمات القاسية في مقبرة شفاهك ستتغير للأبد وستبدأ بحُب نفسك ستنجو بعد ستين شدة وألفي ...
-
خُيّبت ظُنوني. أتعلمُ من أنا؟ أنا من أحبت بولهٍ و أظهرت وافر حُبّي و هيامي و ما لقت بالمُقابلِ إلّا نُكرانَ الجميلِ و التغاضي عن العواطفِ ال...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق