الحبُ وهم....!
كَسرابٍ يأتي لِصاحبهِ
وهو يحتسي القهوة قربَ النافذةِ
فيتأملهُ للحظاتٍ ثمَ ينجلي.
كسجودِ الليلِ على صدرِ شاطىءٍ
والقمر يبكي وحيدًا لرحيل نجومهِ.
كصغيرة بكت على ضياع دميتها، فتوسدت الدموع، ونامت من فرطَ تعاستها بعد مئة تنهيدة وغصتين.
« تمارا محمود.»✍🏽
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق