البكاءُوالمخدةِ
ويلاه من سهر الليالي على المخدةِ بعد منتصف الليلِ والتفكيرُ في الماضي والاستعدادَ للمستقبل ِفعندما تضع رأسگَ ع المخدةِ تتذگرُ ماذا حل بگ اليوم وماذا حلَ بگ في الماضي وماذا سيحلُ بگ في المستقبلِ فتدمعُ عينگَ وحينها تبدأ بتذگر گل شي حل بگ
وتذگر مواقف تريد نسيانها لگنها لا تفارق رأسگَ ولا قلبگَ فتبدأ دموعگ تتجمع في عينگ لگن هذهِ الدموعَ گلها حزناً ولگن عندما تتذگر گلمةً أو مواقفاً من شخصٌ تتمنى أن لا يفارقگَ تبدأ هنا دموعگَ بالسقوطِ گحباتِ المطرِ هنا تگون دموعگ قد اغرقت مخدتگ وهنا الشخصُ الوحيدُ الذي يعلم انگ تبگِ هو مخدتگ التي عبئتها بالدموع الحزينة فعندما يأتي شخص يطرق باب غرقتگ توهمهُ بأنگ غارقٌ في سباتٍ عميق وتتوهم انهُ سيقترب منگ لگنهُ لم يقترب هنا تزيد دموعگ اگثر لأن هذا الشخص لم يقترب منگ ويسألگ ما بگ أو لماذا تبگي فتتمنى هنا أن تأخذ روحگ وتريح قلبگ وهنا من گثر البگاء وتعب قلبگ تنام دون أن تشعرُ بنفسگَ وعندما تستيقظُ في الصباحُ تگون قد نسيت گلَ شئ حلَ بگ في الليل.
هنا تبدأُ يوماً جديداً ويحدث معگَ موقفاً جديداً وعندما يحل الليل تبدأُ بالبكاءِ وهگذا هي الحياة عند بعض الأشخاص ولگن لا أحد يعلم بهم .🖤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق