《آخر شتاءٍ في مملكة الحب》.
على ماذا أحارب لست ادري!
في هذا الشتاء وتحت قطراتِ المطرِ
أستودعتك قلباً مليئاً بالأمل،
فأصبح يحارب بالأحزانِ والألمِ.
ومن يصدق قصة خاسر مثلي؟
كان ولا زال وسيستمر يضحي!
ولو شاءت الحرب وأخذت قلبي...
فأعلم اني احبك في هذه الهمسات التي ترتقي لك دون وعياً من كلماتي .
ولو انتصرت ولم يسقط قلبي ...
فلا تقتل عروش الحب في مملكة تزهر بالحب، بضعف قلبين من العقل واللاوعي ،وإجعلني أحب الحب وأحيا بنظرة من المحبِ ، ذالك الحبّ الذي يكفي مدينة في أكملها، وبه من الحياة ما يحيي أمة كاملة .
فأنا لا زلت انتظرك تحت قطرات المطر حتى تأتي..
وتراقصني في نصري!
بقلم الكاتبة : أسيل فهمان كوازبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق