آخر المواضيع

الجمعة، 9 مايو 2025

مايو 09, 2025

تفاصيل||Details/ تصميمك عنا

 نصمم لكم بكل حُب لمناسباتكم السعيــدة ✨

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

يسعدنا أن نكون جزء من مناسباتكم بكل تفاصيلها، 

للطلب والاستفسار على الدايركت📥


دعوة تخرج+جريدة التخرج مجاناً

دعوة حفل خطوبه/زواج/توديع عزوبيه

ريلز❤🫶🏻






إضغط هنا للتواصل 👇👇



الأحد، 9 فبراير 2025

فبراير 09, 2025

أُريدُ الخُروجَ مِنّي/الكاتبة: سارة رمضان أحمد المغربي

 • أُريدُ الخُروجَ مِنّي •

تَتَجوّلِينَ فِي شوارِعِ عَقلِي بَينَ الحِينِ والآخَر ، ودّعتُكِ مِئةَ مَرّةٍ فِي مُخيّلتِي ولَكنّكِ تَسكُنينَ أفكَارِي ، أَلِهَذا الحَدّ سيّءٌ جِوارِي ؟ . ذَهبْتِ ومَا زِلتُ أرَى طَيفَكِ فِي كُلّ مَكان ، أصبَحتُ موطِنًا لِلأوهَام ، مَاتَ جَسدِي وبَقِيَت رُوحِي تَبحَثُ عَن مَخرَجٍ لِهَذا الزُّحام ، وَفِي آخِرِ المَطاف ؛ جَلَسَ قَلبِي وَحيدًا عَلَى أرصِفَةِ الجُدرَان ، أحمِلُ ثِقَلَ مَشاعِرِي وَأَذهَبُ لِأنَام ؛ فَأكتُب عَلَى سَقفِ حُبنا "أمَا زِلنَا على البَالِ أم زُلنَا " . أشعُرُ بِالخَوفِ وأنَا أعيشُ فِي ظلامِ غَيبَتِك ، وأعيشُ أيّامًا بِحوافٍ زُجاجيّةٍ حادّة ، تُمزّقُ ذِكرياتٍ كانَت خالِدةً فِي مُخيّلتِي . غادَرتِ فِي لَيلةٍ باردةٍ ومُظلِمة ، وإلى الآن لَم يَشرُق صَباحَ يَومٍ جدِيد . ماتَت الأيّام وعَمّ الخَراب ، أصبَحتُ جَسدًا بِلا رُوح ، وَقلبِي رائِحةَ الخُذلانِ مِنهُ تَفوح ، وصَدري يُريدُ أن يَصرخَ بالبَوح ، أمّا أنا ؛ ومَعَ كُلّ هَذهِ المُعاناة ، أصبَحتُ سَيّد اللامُبالاة ، وتَحوّل جَوفِي مِن صِراعٍ دَاخليّ ، إلى حَربٍ بارِدة ، أنتَظرُ عَلَى زاوِيةِ الصّراع مَن الذي سَينتَصر ، أسُيهزَمُ قَلبِي وتصبحِي شَيئًا مَنسيًا ؟ أم سَتبقِي ويَبقَى ذِكراكِ مَحفُورًا ومَكتُوبًا عَلَى أوراقٍ يَحتَضِنُها دَمعِي ؟



سارة رمضان أحمد المغربي ، طالبة في المدرسة الشاملة الثانوية للإناث ، تُحب الكتابة باختلاف أقسامها ، وتسعى لتصبح كاتبة عالمية .

السبت، 4 يناير 2025

يناير 04, 2025

راقصةُ منتصف الليل/الكاتب: بشار جديتاوي

قصة خياليةٌ 


| راقصة منتصف الليل |


انا إيثان أبلغ من العمر ستون عامًا سأروي لكم قصتي مع فتاةٌ إسمها - نورسين -

  عام ألفٍ وتسعمئةٍ وعشرون كُنت سائق لحافلة كبيرة وكانت تصعد حافلتي في كل يوم بنفس الوقت فتاة من شدة جمالها كنت أندَهُها بالفاتنةِ صاحبة المَلمس الناعم، ضحكتها تقتل كل من يشاهدها، صوتها يجذب من حولها للإستماع لها، راحةُ عطرها تفوح كوردة الياسمين كل من استنشقها أعجبَ بها، 


أنا نورسين قبل أن أجلس مع إيثان كنت عندما أخرج بالحافلة كان يستمر بالنظر الي في المرآة وفي عيونه حبٍ ولكن أنا كنتُ راقصةٌ في منتصف الليلِ أعرف من جنسِ أدم الكثير فلم يغريني شخصٌ مثل إيثان من الرغم أنه كان لطيفٌ وكلامه يحتويهُ نوعٌ من الغزل. 


إيثان - الثاني من حزيران - كنت أجلسُ أنتظر صاعدين الحافلةِ مثل كل يوم يغمرني التعبُ، الإكتئابُ، الحزنِ، دائما أتذكرُ ما حَصل من أوجاعٍ كاسرةٌ للقلبِ، أشعل السجارةِ أطفئ نصفها لأكملها في ما بعد لم أكن أملك أي من المال، صعدت الحافلة لأكمل طريقي سمعت صوتًا مثل صوت العصفور في الصباح أبهج قلبي كانت فتاة مثل بياض القطنِ عيناها مثل السماء مرتدية عبائة كسواد حياتي كانت تقول - إنتظر سأصعد لقد تأخرت - 

ركِبت الفاتنةُ، كنتُ أنظر لها عبرَ المرآة كأن لا أحد بالحافلةِ غيرها، إستمرت هذه الحال لعدة شهور، وقعت في حبها، فقط رؤيتها كل صباحٍ أصبح في قمة السعادةِ، ذهبت للتكلمِ مَعَها فلم تهتمَ لأمري حاولت وحاولت دائما لديها عذرُ للذهابِ - لقت تأخرت عن العمل - وتذهب

الخامس من أيلول الساعة الثامنةَ صباحًا لم أذهب للعملِ قمت بملاحقتها ليومٍ كاملٍ لأعلمَ عن مصدر عملها وماذا تفعل في يومها في الصباحِ كانت تعملُ داخلَ شركة صغيرةٍ كنت أستغربُ ماذا تعمل لم يكن لديها أوراقٌ للعملِ دخلت الشركة وقمت بالسؤال عنها لم يعرفها أحد كأنها ليس لديها إسمٌ بالشركة أنتظرت بالخارج في تمام الساعة الرابعة عصرًا خرجت الفاتنة ذهبت خلفها إلى أن وصلت منزلها، عُدتُ للمنزل وأنا في قمت السعادة ولكن هنالك أفكارٌ تجول داخل رأسي، لم أتمالك نفسي أصبحت الساعة الثامنة مساءًا ذهبت لمنزلها قمت بدق الجرس خرجت أمها طلبت منها أن أدخل لأتكلم معها، جلست على الأريكةِ أحظرت فنجانًا من القهوة عرفتها على نفسي وقلتُ لها أنني معجبٌ بإبنتها ولكن هنالك سؤالٌ لدي قالت: تفضل، أبنتك رأيتها تدخل شركةٌ دخلت خلفها لأسأل عن طبيعة عملها لم يعرفها أحد إنتظرتها حتا خرجت إستغرق الأمر من الصباح حتى عصر اليوم ماذا تعمل أبنتكِ!! 


قالت الأم مبتسمةٌ: إن قلت لك هل ستبقى معجبٌ بها، من يقوم بالتنضيف هل يعرفهُ الناس أو يكون لهم إسمٌ في هذه الحياة 


نظرت لها متعجبًا هل تقوم إبنتك بالتنظيف؟! - أجل - 


أين هيا الأن هل هيا نائمًا  


إبنتي لا تنام تقوم بالعملِ ليلًا ونهارًا وإن سيطر النعسُ عليها تنام خارجًا وفي بعض الأحيان تعود بعد يومان أول ثلاثةِ ولا تخبرني ماذا فعلت 


شربت فنجانَ القهوة وذهبت للمنزل كَثرَ التفكير برأسي في اليوم التالي إنتضرتها أمام منزلها بعد خروجها للذهاب للعملِ الثاني ذهبت خلفها دخلت مطعمًا صغيرٌ، خرجت ومعها فتاة بجمالها ولكن ليسَ بِسترها أستغربت من الأمر كثيرًا ذهبت خلفهم قطعنا مسافةٌ كبيرة حتى حَل الليل أصبحت الساعة الثانية عشر منتصف الليل ما زلنا في الشارعِ فجأةٌ صعدة

سيارة كبيرةٌ سوداء غرفة داخله ذهبت خلفهم عندما وصلنا لمكانهم المطلوب خرجت الفاتنة مرتديتًا ثيابًا للعاهرات ومعها صديقتها نزلت في طابقٍ تحت الأرض أصبت بالإختناق على نفسي وعلى الإم، وقفتوا أمامها وهي ترقص عملت نفسها لا تعرفني أخذها شخصٌ ذهبت خلفهم قبل أن يدخلوا الغرفة ندهت صوتًا مع إبتسامتًا أيتها الفاتنة أسف لم أقصد كنت سأقول أيتها العاهرةُ يا راقصة منتصف الليل يا عارضة أحشاء البدنِ نعم أنا أحببتك وجلست معك وأردتكِ بالحلالِ ولكن كنتي تلعبين لعبتك وأصبتيني في سحركِ وكنت سأفعلها معك ولكن الشيطان لم يكن موجودًا فتعرفت على أمك انها مسكينة تضن أنكِ تعملين بالحلالِ كيف ستقفي أمامها عندما تعلم بالأمر هل سيعجبها أسم إبنتها لم أستطع تمالك نفسي خرجتُ من المكان ولم أستطع الصبرُ للصباح ذهبت إلى أمها وقلت لها: إبنتكِ منضفتٌ لا يعلمها بها أحدٌ في الصباح ومعروفتًا بإسم الفاجرة بالليل، إبنتك في منتصف الليل تضيئ جسدها بحقارة الحياة وفي النهار يلمع طهرها في تضيف الأراضي، تكلمت معها عن الذي رأيته من إبنتها وخرجت من المنزل في اليوم الثاني عدت الى منزل الأم رأيتوا إبنتها مرمية على حافة الطريق وبجانبها أغراضها قطعت طريقها مبتسمًا قائلًا رغم جمالكِ ستبقين بنظري العاهرةِ وسأكتب عن الذي حصل لأجعل قصتكِ عبرةً فأنا كاتبٌ أجلس مع النساء أنتظرتك ولم تأتي فأتت فتاة غيركِ دامت أيامك بالخير والسعادة أيتها الفاتنةِ. 


العبرة من القصةِ لا تنظر فقط للمظاهر الخارجية فكلٌ منا في داخله نواياتٌ لا يعمل بها أحد والستر لا يكمل فقط بالباس ولا تقع بالحب ولا تكن سائقًا لحافلة كبيرةٍ هههههه


الكاتب بشار عبدالله جديتاوي 



الاثنين، 28 أكتوبر 2024

أكتوبر 28, 2024

أكتفيتُ بالمريمِ/الكاتب: بشار جديتاوي

 أكتفيتُ بالمريمِ

غريبةٌ من ثم صديقةٌ وبعدها أصبحت حبيبةٌ 
جميلةٌ ولجمالها ليس هنالكَ وصفٌ فقلبي لقلبها أصبح قفصٌ فأنا بالحبِ بها قد أنحبستُ، هي ملجأي ومسكني هي طفلتي وفي عيونها أجد عالمي 
أحببتها دون أن اخبرها، أحببتها لنفسي، الفتاة التي جعلت من كاتبٍ حزين إلى حاملِ حروفَ الغزلِ، رأيتها حضنتها قبلتها كانت الصورةَ التي احتفظت بها، عيناها ونظراتها قامت بتغير ألوان الحياة، ابتسامتها اللطيفةُ عملت على تسريع نبضات قلبي، أصبحتِ تتواجدين داخلَ أحلامي في الزمان والمكان نفسه لا أُريد الاستيقاظ حتى لا ترحلين هذا ما يمكنني فعله إن تكلمت أخافُ من الإجابة وإن صَمتُ أخاف أن أخسركِ وإن تقدمتُ نحوكِ سوف يغمى على الكاتب الذي بداخلي ولا أستطيع التكلمِ، ماذا فعلت كل هذا سببه نظرةٍ من عيناكِ فكيف لو كانت كلمةٌ من شفتاكِ سيذهب عقلي وخلفه قلبي ويسكن داخلي صورتكِ وابتسامتكِ فقد أحببتكِ وأنا مغرمٌ بكِ أريد الجلوس جانبكِ ويداي تلامس أطرافَ أصابعكِ ورأسكِ على كتفي وأقول لكِ أَنَني قد حققتُ أَولَ أمنيةٌ لي،
نعم يا صديقي أنا كاتب الأحزان لا تقلقُ لم أُجَن، أنا فقط وقعت بغرامِ المريمِ.
الكاتب: بشار جديتاوي 



الخميس، 3 أكتوبر 2024

أكتوبر 03, 2024

اهداء مختلف/ الكاتبة: ميرا جوزيف سلايطه

 اهداء مختلف 


مَعَ دقات الساعة الثانية عشرَ منتصف الليلِ ، تكبرُ موهبة عظيمة رائعه حتى يُصبحُ عُمُرُهَا اربعٌ و عشرون عامًا، فتفوح رائحة الورد مع الصوت اللامع الرقيق حامِلاً جميع المشاعر مخالطًا الاحاسيس بالصوت العذب و النقي ، حاملاً النجاح الباهر في سلوكك و حضورك ، فأنتَ أيها الفنان تلهم الكثيرين من خلال موسيقاك و صوتك الجميل فائق الوصف مؤثرًا في حياة كثيرٍ من الناس ، حيثُ انك اصبحتَ قدوَةً لِمَن لا قدوة له ، و أصبحت كالبلاد المحتله ، مُحتَلًا قلوبِ الناس أَجمَع ، فقد أضأتَ ليالٍ كثيرة في حضورك و لحنُك الذي يلمس القلب حيث لا يستطع القلب ان يتخطاه، الليالي التي لا تعكسُ فقط موهَبَتُكَ الفذّه ، بل ايضًا قدرتك على نقْل المشاعِر و التعبير عن التجارِب بصدْق ، فَفنُكَ عظيمٌ لا يحمل في طياته إلا الأمل ، المحبه و اللمعان كالنجم المتلألئ في بحر السماء و كالشمس الساطعه في ضوء النهار ، فكل لحن و كلمة تدندن بها حنجرتيْك بداخِلها قصة جميلة تُلْمِسُ القلوب و تَجعَلُنا نشعر بأننا لسنا وَحدِنا في مشاعِرُنا ، فَصوْتُك هو لحنٌ للحياة حيثُ تنقُل الاحاسيس الحزينه إلى احاسيس براقة مشبعه في الفرح و السرور ، و بالرغم من أنها ممتلئه إلا أنها تحتاج المزيد كالنهر الفائض ، فصوتك المنبع و قلوبَنا هي المصب ، فتصدر صوتًا كخرير الماء الهادئ و المريح . 


لا انسى ذلك اليوم الذي رأيت فيه حضورك على الواقع في ساحة الغناء مصاحبا معه صوتًا يلمعُ بجمالهِ و يلفتُ أنظار النفوس اليه مما ادى إلى التناغم و الانسجام ، فعندما بدأت بالغناء احييت قلوبًا باتت مهمومه ، قلقه و لكن في نفس الوقت فرحه لحضور نجم النجوم الذي اصبح الليله أربعًا و عشرين سنةً ، و اذكر المشاعر الأولى التي واجهتني عند سماع اول اغنية لك ، فبقيت اسمع و أكمل باقي الأغاني المفعمه بالحيويه فأنت كنت و لازلتَ بمثابة الطبيب الذي يعالج بالموسيقى آلام المشاعر المكبته داخل كل شخص ، لذلك يا مطربنا صاحب الصوت الجميل أتمنى لك كثيرًا من النجاح و ان تستمر في إبهارنا بأعمال جديدة و جميله أيها الورد الطيب ، فاتمنى ان أراك في اعلى و ابرز المراتب العُليا حاضرين و شاهدين على نجاحك و صعودك الدَرج الصعب واعدينك دائمًا على استمرار المحبه و الدعم إليك أيها المطرب فريد النوع و نادر الصوت ، و في الختام أريد ان أقول لك كل يومٍ و انت بخير ، كل يومٍ و انت تكبر في فنونك و حضورك ، كل يومٍ و انت معنا و صوتك يرافق دربنا و دربنا يرافق دربكَ على النجاح ، فنجاحُكَ نجاحُنا ، كل يوم و اسال الله ان يكمل معك في مسيرتكَ الفنية المبهجه، عام اربعٍ و عشرين سعيدًا .

الكاتبة: ميرا جوزيف سلايطه

الأحد، 22 سبتمبر 2024

سبتمبر 22, 2024

أدركت متأخرة/ الكاتبة سلمى بواعنة

 أدركت متأخرة

جميعنا ندرك متأخرين أشياء كثيرة تحصل في حياتنا، ويرحلون أشخاص من حياتنا ولم نكن

مدركين أنهم سيرحلون إلى األبد ولم نكن مهتمين بهم وأننا على دراية في كل شيء ، ولم نكن

نعلم أن هناك حزن سيصيبنا عند فراق أشخاص نعزهم ونحبهم كثيرا وسنحزن ألننا كنا غير

قريبين منهم وغير مهتمين بهم، راوية القصة " دينا" فقدت جميع عائلتها أثر حادث غامض

وهي بعيدة عنهم كل البعد وغير مهتمة بهم، وفقط تذهب مع صديقاتها وال تعلم أي شيء عن

عائلتها وأدركت متأخرة أنهم رحلوا وأنها ال تعلم أي شيء عن حياتهم وأنها كا نت أم غير جيدة،

وغرست حياتها لتعلم كيف حصلت الحادثة الغامضة وكيف فقدتهم.

الجزء الأول من القصة في الرابط 


هنا أدركت متأخرة

الأربعاء، 28 أغسطس 2024

مجلةٌ حلمك الأدبية

انا كاتب أردني صاعد أتمنى للجميع التفوق في حياتهم، وأطلب من الجميع السعي في تحقيق احلامكم

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *