ما زلتِ أكتبُ بنهمٍ لكِ، أحيا بكِ، وأصرُخُ لأكون فخراً أمامكِ..
نُقل قلبي كشتلةٍ إليكِ، وتبسمت التراتيلُ لحضرتكِ، حتى فوانيسكِ أضاءت كلَّ أملٍ أُظلم داخلي!.
سِرتُ على حوافر الطّريق، وتجاوزتُ كل حرٍ وصعيق، لأصلَّ إليكِ، إلى المُنى!!...
كاترين محمود الجنيدي
إضغط هنا للدخولِ الى الكتاب
https://drive.google.com/file/d/1GVV8hcb81PDUrKlsRboccTDtYhU_yKM3/view?usp=drivesdk
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق