يا ويح يصرخ بحبه ويقول يا ليتني بقربك......
لمساتك ......همساتك .......نظراتك......... ما زالت في متشبتة بذاكرتي .....
شفتيك التي ترسم لوحة من سرهاااااا......
صوتك .......الذي يعادل الدنيا
عيناك.... يصيب قلبي سهمًا ليقتلني بُحبك.....
قلبك ...... يكاد بالصراخ أنني أحبك... ويناشد ليلقى القلب العاشق فيكتمل جمالاً......
ربماااا....
ربما عجزت عيناي بملاقاتك ......
ربما خطفت قلبي بهيبتك....
ربما هيّمت فؤادي بنظراتك....
ربما عجز قلمي عن وصفك...
ربما عجز لساني من كلماتك .....
ربما تسري في دمي بحنانك....
ربما عجزت السطور لوصفك أنت فقط
فيبقى قلبك أجمل مكان....
وتبقى عينيك أجمل بستان....
وتبقى أنت أغلى إنسان....
لن يفقهوك !
إذن،كيف؟
وهل يوجد أفضل من القراءة!!!
سؤال تاه بين مدارك أشجاني ك محبة القراءة ....... في كل فترة يمنحني شعور وولهة لها ....
تمامًا ....
هي كالمفتاح أضعه بجانبي وعندما أحتاج أن أفتح الباب أجده يجوس في كل مكان وأمنح ذاتي حينها شكرًا على اختياري .. ....
أصعب شعور ....
عندما تضجع على موضعٍ بمفردك مهومًا كئيبًا ،شيء يقبض على صدرك تجول في أنفاسك حرقاتٍ وهبّات وكأنه صخرةً كبيرة ً أغلقت نبضاتك كبلتك ك نصف وردةٍ مقطوفة. .......
فأقول في ذاتي ....
ها هو قلبي يخفق بشدة ويعاود تكراره ... إذن,ما السبب؟ ...
فيجيب عقلي مخاطبًا قلبي .....
ها هي الحياة عندما تثق ثقة عمياء بأناس أحببتهم من أعماق قلبك وهم لا يبااالون،،،.. أهذا نظير القلب ام نتائجه؟
يستغلون طيبة قلبك التي لم تستطيع أن تظهر ما هي خفاياهم ولا كيف كائنهم المختبئ .....
نعم ...,,, أتألم ولا أتكلم ...
يقول .....
كلما نظرت إليها تمدني بالطاقة الإيجابية ....
فعندما تبتسم ...تبتسم الأشياء ....
وعندما تثور ..تهتز الأركان ...
وعندما تضحك...تضحك لي الحياة.....
وعندما يعبس وجهها ... يذهب النور ...
وعندما تبكي ....تنطفئ النجوم ....
وعندما أتكلم معها ....فيحمر وجهها المبهج... ويتراقص قلبها.... وترسم على شفتيها ابتسامة تملأ وجهها المنير ...
فهي لي فقط ....
هي طفلتي هي مهجتي عندما تقف تتطاير العصافير من جمالها....
وجهها كالبدر ساطع ، عيناها تلمع حبًا وترفرف كالعصافير من حولها....
شفتاها ترسم لوحة تجذبني لها ....
أما قلبهاااا هو مسكن يحويني بكل وجداني ....
في مخيلتي أتخيلك يا مُهجتي .......
أنت ِ كالجيتار ....
صوتك عزف ٌ اسرح به ....
ابتسامتك وترٌ أبهج بها....
ورقتك موسيقى تتناغم هنا وهنااااك ..
عندما أتت غفوتي, ذهبت إلى ملجأي أتأمل ما في الحياة, وإذا بصوت أديل يملأ المكان المنيف كصوت البرق في سكون الليل , فيا ليت يغلبني الكرى بسرعة كبيرة حتى أرمي كل ما يجيدني من التفكير.
ها هو قلبي يخفق بشدة كقطار سريع لا يستطيع التوقف , فما زالت خفقات قلبي تضرب أكثر فأكثر , ما الذي يجري ....!!
ما الذي يدق قلبي كسرعةٍ هكذا !! وأنا لا ادري ما به !!
هل هو توتر.... !
أم هو خوف.....!
أم هو حب....!
الثقة عبارة عن بابٍ ضائع مفتاحهُ , الأشخاص عبارة عن مفاتيح وأنت كن أول مفتاح لهذا الباب.....
ثق بنفسك أولا ً, ثم ابحث عن المفتاح الذي نظر إليه عينك بنظرة غريبة .....
انعدمت ثقتي بك....., كيف ! ولماذا! .....
لا أدري ما هو السبب....لكن كانت ثقتي بك كبيرة , فأصبحت كالأشواك ادعس عليها...
وأنا أتألم و يتقطع داخلي ....سكاكين تمزقني....لماذا فعلت بي هكذا.... أنني تائهة .....
هل هو حقد.... !
أم انتقام.....!
أم غدر.....!
لا أعرف ما السبب ....
أبحث عن سبب كأنني ابحث عن مفتاح ضائع ...لكن ماذا أقول....!
أتألم ولا أتكلم.....
أثّرت بي وأنا واثق بك .... وأقول لك كل ما في فؤادي....وأنت كحجرٍ يضرب ذلك القلب....
لماذا فعلت هكذا! وما السبب!
آه، آه،......أصبحت في شتات , عقلي يقول شيء، وقلبي يقول شيء ، كأنني في وادٍ وأبحث عن مخرج ٍ يمينٍ ويسار ...
أثق في الأشخاص ثقةٌ عمياء ،لكن فعلاً هذا إجرام ،كونك أنت شخص طيب لا تحب المجاملة وتكون محبتك نابعة من أعماق قلبك ، وكل الاحترام لهؤلاء الأشخاص ،لكن ما الفائدة من ذلك وهم لا يبالون عند زعلك، فهل تكون الثقة بمحلها هنا..... !
مجرد إحساسك , قلبك الطيب الذي نظر إلى هؤلاء الأشخاص نظرة محبة وود وثقة وهم لا يسألون عنك ، وكأن البحر غارق وأنت تريد أن تنقذ نفسك وأحبابك وهم لا يفكرون إلا بأنفسهم فقط .....!
فكن قويً دائمًا.....
ليس كل الأشخاص مثل بعضهم ....انتقي أصدقائك بحذر...
لهوة قلبي...
ها أشعر بغصة تريد أن ترمي بي إلى الموج الغارق ...
أهي غصة بفؤادي أم تفكير يعكس على قلبي ...
لا أعلم ما الإجابة ...
ها قد أتت الغصة مرة أخرى وتأتي تلو الأخرى ...
ها هو قلبي كالشجرة تحمل أغصانها وأوراقها وهي راسخة لكنها جذورها جارحة ....
هل هناك من إجابة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق